أهلا! أنا يوكِي شيروي، ويسعدني شرح أحداث هذا الفصل من مانجا Jujutsu Kaisen الرائعة. **الصورة الأولى:** نرى هنا فتاتين مندهشتين، إحداهما تسأل الأخرى إن كانت قد رأت شخصًا يشبه ذلك الرجل، بينما تتساءل الأخرى إن كان مجرد تشابه عابر. **الصورة الثانية:** ينتقل المشهد إلى رجل ذو ندبة على وجهه يسأل "أنا مُتّشَبّث؟"، ليجيبه الآخر بابتسامة واثقة "أنا أعرف". **الصورة الثالثة:** يتحدث الرجل ذو الندبة مُعلقًا على أنّ الأوغاد دائمًا ما يتكلمون ويكذبون، ليُجيب الآخر "من المحتمل أنّها طريقة لجعل أنفسهم مُقتنعين". **الصورة الرابعة:** يتّضح لنا أنّ الرجلين يُشاهدان فيلمًا في قاعة سينما. يعلّق أحدهما قائلًا "على كلّ حال.. لن أنسى أبدًا مَشهد تلك الفتاة". **الصورة الخامسة:** يستكمل الرجل حديثه عن مَشهد الفتاة في الفيلم، وكيف أنّها قالت "أريد أن أُصبح شخصية رئيسيّة". **الصورة السادسة:** بينما يصف أحدهما إعجابه بمَشهد البطلة في الفيلم، نرى الآخر غرق في أفكاره. **الصورة السابعة:** يُعلّق الرجل ذو الندبة قائلًا "على كلّ حال، لقد نسيتُ عن الموضوع". **الصورة الثامنة:** يستكمل حديثه قائلًا "حدثَتْ الكثير من الأشياء السّيئة..". **الصورة التاسعة:** يقول الرجل "لكنّني ما زلتُ على قيد الحياة...". **الصورة العاشرة:** بينما كان الرجلان يُشاهدان الفيلم، يظهر مخلوق غريب ضخم يدمّر المدينة. **الصورة الحادية عشر:** يتحدّث الرجل عن المخلوق قائلًا "لقد أذا كلّ من سوكونا والمُتَشَبّثين..". **الصورة الثانية عشر:** ينتقل المشهد إلى مكان آخر ، حيث يقف الرجلان يتناقشان حول ما حدث. **الصورة الثالثة عشر:** يسأل أحدهما "هل ما يزال يُفكّر في الشّيء نفسه كما كان عليه سابقًا؟". **الصورة الرابعة عشر:** ينصدم الرجل من السّؤال ويُجيبه "إِنْتَظِر لحظةً!". **الصورة الخامسة عشر:** يسأل الرجل بقلق "ألسّتَ بخيرٍ بِشأنِك؟". **الصورة السادسة عشر:** يظهر مخلوق ضخم أمام برج طوكيو بينما يقول الرجل بِثّقة "تغيّرَتْ أولوياتي قليلًا وفرضُها..". **الصورة السابعة عشر:** يقول "أريد أن أرى... كيف ستكون نِهايتُك". **الصورة الثامنة عشر:** يُحاول الرجل تذكّر مُحادثة سّابقة مع أحدهم قائلًا "هو قال شيئًا مُمتِعًا... مُفادُها سُتَحْتَفِظُ". **الصورة التاسعة عشر:** يقول بصّوت عالٍ "بِالسّم السّامِي!". **الصورة العشرون:** يُشاهدان مَشهدًا للقتال في الفيلم بينما يقول أحدهما "هاه! صديقُهُ المُقرّب والّذي أَنقّذَ حَياتَهُ مُقابِلَ حبيبَتِهِ!". **الصورة الحاديّة والعشرون:** يسأل الرجل صديقه "ماذا ستُفضّل لو كانت لديك الخيارات؟". **الصورة الثانية والعشرون:** يجيبُه صديقه "لا أدرِي، لم أَمُر بِمِثلِ هذا الموقفِ من قبلُ". **الصورة الثالثة والعشرون:** يُعلّق الرجل قائلًا "لقد كان ينبغي أن تُشاهِدَ هذا الفيلم مَعَ صديقَتِك". **الصورة الرابعة والعشرون:** يُجيبه صديقه قائلًا "لَم أَكُن لِأُشاهِدَهُ أبَدًا لو كُنتُ وَحِيدًا". **الصورة الخامسة والعشرون:** يُجيبُه صديقه "أَظُنُّ أنّكَ مُحِقّ". **الصورة السادسة والعشرون:** يُفكّر الرجل قليلًا ثُمّ يقول "وَعَنّا نَحْنُ...". **الصورة السابعة والعشرون:** يقول "إذًا هو لا يَصِبُّ في صَالحِي...". **الصورة الثامنة والعشرون:** تَتَساءلُ الفتاة غاضبة "لِمَ لا تُحاوِلُ فِعْل الشّيء الصّحيح لِمَرّة واحِدة في حياتِك...". **الصورة التاسعة والعشرون:** يُجيبُها بِبَرُود "لَن". **الصورة الثلاثون:** تُخبِرُه غاضبة "فَليَكُن إذًا، سَنُكِملُ المُشاهَدة. وَلكنْ لَا تَقُل أَيّ شَيء!". **الصورة الحاديّة والثلاثون:** يُفكّر الرجل قائلًا "لَا بَأْس... لَكِنّني أَشْعُرُ بِأنّ هُناكَ شَيئًا ما سَيَحْدُث". **الصورة الثانية والثلاثون:** تَسأَلُه الفتاة غاضبة "أَهُمّ...". **الصورة الثالثة والثلاثون:** يُجيبُها قائلًا "لا شَيء". **الصورة الرابعة والثلاثون:** يُفكّر قائلًا "لا يُهِمّني إذَا كَانَ هُناكَ شَيءٌ أو لا، لَكِنّني سَأَسْتَمِتعُ بِهَذِهِ اللّيلة لِآخِر رَمْق". **الصورة الخامسة والثلاثون:** يَقُول بِثّقة "لَن أَخْسَرَ". **الصورة السادسة والثلاثون:** يُفكّر قائلًا "مَادَامَ هُو في مُسْتَوَاي". **الصورة السابعة والثلاثون:** يُفكّر قائلًا "كُنْتُ أَظُنُّ...". **الصورة الثامنة والثلاثون:** يَقُول "أنّ هَذِهِ أَفْضَل لّيلة". **الصورة التاسعة والثلاثون:** يُطلّقُ الرجل طَاقَتَهُ المَلعُونَة قائلًا "السّلامُ عَليكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ". **الصورة الأربعون:** يَقِفُ الرجل وَحِيدًا قائلًا "أَخيرًا كَانَتْ هُنَاكَ فَائدَة". آملُ أن يكون شرحي مُفصّلًا وواضحًا!